به وبلاگ سلام عزیز خوش آمديد

عضويت در وبلاگ
منوي اصلي
صفحه نخست
پست الکترونيک
آرشيو مطالب
فهرست مطالب وبلاگ
پروفایل
موضوعات
دانستنیها و مطالب گوناگون
دانستنی از همه جا
دانستنیهای مذهبی
دانستنیهای علمی
دانستنیهای خانه داری
پلاکهای خودرو در ایران
گوناگون از همه جا
سودان
اطلاعاتی راجع به سودان
جدول پروازهای سودان
پیامک
انواع پیامکهای طنز.ادبی.عاشقانه
دعا-زیارت (متون)
دعا
زیارت
حديث
عکس و تصویر
عکسهای طنز
سرگرمی
العربي
القصص و العبر
هل تعلم؟
متنوع
ENGLISH
story
sweet life
ETC
داستان راستان
اضافات

آمار وب سایت:  

بازدید امروز : 42
بازدید دیروز : 3
بازدید هفته : 46
بازدید ماه : 323
بازدید کل : 254147
تعداد مطالب : 295
تعداد نظرات : 4
تعداد آنلاین : 1

آخرین مطالب
طراح قالب

Template By: NazTarin.Com

سلام

كم من الناس نظلمهم بالأحكام الإنطباعية؟؟؟
قرأتها فأعجبتني:
 
وقفت معلمة الصف الخامس ذات يوم و ألقت على التلاميذ جملة :إنني أحبكم جميعا وهي تستثني في نفسها تلميذ يدعى تيدي !!

فملابسه دائماً شديدة الاتساخ...
مستواه الدراسي متدن جدا ومنطوي على نفسه ،... وهذا الحكم الجائر منها كان بناء على ما لاحظته خلال العام فهو لا يلعب مع الأطفال و ملابسه متسخة ودائما يحتاج إلى الحمام و انه كئيب لدرجة أنها كانت تجد متعة في تصحيح أوراقه بقلم أحمر ... لتضع عليها علامات x بخط عريض وتكتب عبارة راسب في الأعلى ذات يوم طلب منها مراجعة السجلات الدراسية السابقة لكل تلميذ وبينما كانت تراجع ملف تيدي فوجئت بشيء ما !

لقد كتب عنه معلم الصف الأول : تيدي طفل ذكي موهوب يؤدي عمله بعناية و بطريقة منظمة.
و معلم الصف الثاني : تيدي تلميذ نجيب و محبوب لدى زملائه و لكنه منزعج بسبب إصابة والدته بمرض السرطان.
أما معلم الصف الثالث كتب:لقد كان لوفاة أمه وقع صعب عليه لقد بذل أقصى ما يملك من جهود لكن والده لم يكن مهتما به و إن الحياة في منزله سرعان ما ستؤثر عليه إن لم تتخذ بعض الإجراءات
بينما كتب معلم الصف الرابع : تيدي تلميذ منطو على نفسه لا يبدي الرغبة في الدراسة وليس لديه أصدقاء و ينام أثناء الدرس
هنا أدركت المعلمه تومسون المشكلة و شعرت بالخجل من نفسها !
و قد تأزم موقفها عندما أحضر التلاميذ هدايا عيد الميلاد لها ملفوفة بأشرطة جميلة
ما عدا الطالب تيدي كانت هديته ملفوفة بكيس مأخوذ من أكياس البقاله.
تألمت السيدة تومسون و هي تفتح هدية تيدي وضحك التلاميذ على هديته وهي عقد مؤلف من ماسات ناقصة الأحجار و قارورة عطر ليس فيها إلا الربع
ولكن كف التلاميذ عن الضحك عندما عبرت المعلمة عن إعجابها بجمال العقد والعطر وشكرته بحرارة، وارتدت العقد ووضعت شيئا من ذلك العطر على ملابسها ،
ويومها لم يذهب تيدي بعد الدراسة إلى منزله مباشرة
بل انتظر ليقابلها وقال : إن رائحتك اليوم مثل رائحة والدتي ! :)
عندها انفجرت المعلمه بالبكاء لأن تيدي أحضر لها زجاجة العطر التي كانت والدته تستعملها ووجد في معلمته رائحة أمه الراحلة !!
منذ ذلك اليوم أولت اهتماما خاصا به وبدأ عقله يستعيد نشاطه و بنهاية السنة أصبح تيدي أكثر التلاميذ تميزا في الفصل ثم وجدت السيده مذكرة عند بابها للتلميذ تيدي كتب بها أنها أفضل معلمة قابلها في حياته فردت عليه أنت من علمني كيف أكون معلمة جيدة
بعد عدة سنوات فوجئت هذه المعلمة بتلقيها دعوة من كلية الطب لحظور حفل تخرج الدفعة في ذلك العام موقعة باسم ابنك تيدي .
فحضرت وهي ترتدي ذات العقد و تفوح منها رائحة ذات العطر ....
هل تعلم من هو تيدي الآن ؟
تيدي ستودارد هو أشهر طبيب بالعالم ومالك مركز ( ستودارد) لعلاج السرطان
[+] نوشته شده توسط رضا در پنج شنبه 30 شهريور 1391برچسب:السرطان,قصه,تیدی ستوارد, در ساعت 19:56 | |
سأل العالم تلميذه: منذ متى صحبتني؟

 

 سأل عالم تلميذ: منذ متى صحبتني؟

[+] نوشته شده توسط رضا در چهار شنبه 17 خرداد 1391برچسب:العالم,تلمیذ,حکایه,قصه, در ساعت 9:15 | |
بعض القصص التعلیمی

 

ضع الكأس … وارتح قليلاً
 
 
 
في يوم من الأيام كان محاضر يلقي محاضرة عن التحكم بضغوط وأعباء الحياة لطلابه فرفع كأساً من الماء وسأل المستمعين: ما هو باعتقادكم وزن هذه الكأس من الماء؟
وتراوحت الإجابات بين 50 جم إلى 500 جم
فأجاب المحاضر: لا يهم الوزن المطلق لهذا الكأس، فالــوزن هنا يعتمد على المدة التي أظل ممسكاً فيها هذا الكأس، فلو رفعته لمدة دقيقة لن يحدث شيء ولو حملته لمدة ساعة فسأشعر بألم في يدي، ولكن لو حملته لمدة يوم فستستدعون سيارة إسعاف. الكأس له نفس الوزن تماماً، ولكن كلما طالت مدة حملي له كلما زاد وزنه.

فلو حملنا مشاكلنا وأعباء حياتنا في جميع الأوقات فسيأتي الوقت الذي لن نستطيع فيه المواصلة، فالأعباء سيتزايد ثقلها. فما يجب علينا فعله هو أن نضع الكأس ونرتاح قليلا قبل أن نرفعه مرة أخرى.

فيجب علينا أن نضع أعباءنا بين الحين والآخر لنتمكن من إعادة النشاط ومواصلة حملها مرة أخرى.

فعندما تعود من العمل يجب أن تضع أعباء ومشاكل العمل ولا تأخذها معك إلى البيت، لأنها ستكون بانتظارك غداً وتستطيع حملها  بأذن اللــــــــه
 
 


قد لا تكون المشكلة عند الآخرين بل عندنا نحن!!!!

يحكى بأن رجلاً كان خائفاً على زوجته بأنها لا تسمع جيداً وقد تفقد سمعها يوماً ما  فقرر بأن يأخذ رأي طبيب الأسرة قبل عرضها على أخصائي.
قابل طبيب الأسرة وشرح له المشكلة، فأخبره الدكتور بأن هناك طريقة تقليدية لفحص درجة السمع عند الزوجة وهي بأن يقف الزوج على بعد 40 قدماً من الزوجة ويتحدث معها بنبرة صوت طبيعية.. إذا استجابت لك وإلا اقترب 30 قدماً، إذا استجابت لك وإلا اقترب 20 قدماً، إذا استجابت لك وإلا اقترب 10 أقدام وهكذا حتى تسمعك.

وفي المساء دخل البيت ووجد الزوجة منهمكة في إعداد طعام العشاء في المطبخ، فقال: الآن فرصة سأعمل على تطبيق وصية الطبيب.
فذهب إلى صالة الطعام وهي تبتعد تقريباً 40 قدماً، ثم أخذ يتحدث بنبرة عادية وسألها:
“يا حبيبتي.. ماذا أعددت لنا من الطعام؟”.. ولم تجبه..!!
ثم أقترب 30 قدماً من المطبخ وكرر نفس السؤال:
“يا حبيبتي.. ماذا أعددت لنا من الطعام؟”.. ولم تجبه..!!
ثم أقترب 20 قدماً من المطبخ وكرر نفس السؤال:
“يا حبيبتي.. ماذا أعددت لنا من الطعام؟”.. ولم تجبه..!!
ثم أقترب 10 أقدام من المطبخ وكرر نفس السؤال:
“يا حبيبتي.. ماذا أعددت لنا من الطعام؟”.. ولم تجبه..!!

ثم دخل المطبخ ووقف خلفها وكرر نفس السؤال:  “يا حبيبتي..ماذا أعددت لنا من الطعام؟”.

فقالت له …….”يا حبيبي للمرة الخامسة أُجيبك… "دجاج بالفرن
 
(  المشكلة ليست مع الآخرين أحياناً كما نظن.  . ولكن قد تكون المشكلة معنا نحن   ..!! )

أحد الطلاب  في إحدى الجامعات في كولومبيا حضر أحد الطلاب محاضرة مادة الرياضيات .. وجلس في آخر القاعة   (ونام بهدوء ) وفي نهاية المحاضرة استيقظ على أصوات الطلاب .. ونظر إلى السبورة فوجد أن الدكتور كتب عليها مسألتين فنقلهما بسرعة وخرج من القاعة وعندما رجع البيت بدء يفكر في حل هذه المسألتين ..  كانت المسألتين صعبة فذهب إلى مكتبة الجامعة وأخذ المراجع اللازمة ..
وبعد أربعة أيام استطاع أن يحل المسألة الأولى .  وهو ناقم على الدكتور الذي أعطاهم هذا الواجب الصعب !!
وفي محاضرة الرياضيات اللاحقة استغرب أن الدكتور لم يطلب منهم الواجب ..  فذهب إليه وقال له : يا دكتور لقد استغرقت في حل المسألة الأولى أربعة أيام  وحللتها في أربعة أوراق  تعجب الدكتور وقال للطالب : ولكني لم أعطيكم أي واجب !!
والمسألتين التي كتبتهما على السبورة هي أمثلة كتبتها للطلاب  للمسائل التي عجز العلم عن حلها ..!!
ان هذه القناعة السلبية جعلت الكثير من العلماء لا يفكرون حتى في محاولة حل هذه المسألة .. ولو كان هذا الطالب مستيقظا وسمع شرح الدكتور لما فكرفي حل المسألة .  ولكن رب نومة نافعة ...  ومازالت هذه المسألة بورقاتها الأربعة معروضة في تلك الجامعة

 
[+] نوشته شده توسط رضا در پنج شنبه 7 ارديبهشت 1391برچسب:قصه,قصص,, در ساعت 17:1 | |
‏‏إمقتطفات من بحور العلم للإمام علي بن أبي طالب(ع)

"من لايتجدد يتبدد" التغيير أمر مطلوب لابد منه  فإما أن تتقدم أو تتقادم  

                                    مقتطفات من بحور العلم للإمام علي بن أبي طالب
 
يروى إن يهودياً اتى إليه: وقال له أعطني عدداً تصح قسمته على الأعداد التسعة   1,2,3,4,5,6, 7,8,9دون كسور ؟
فأجابه  بسرعة قصوى : " أضرب أسبوعك في شهرك ، ثم ما حصل لك في أيام سنتك ، تظفر في مطلوبك "
فضرب اليهودي 7  أيام الأسبوع بأيام الشهر الـ (30) فكان العدد 210 ثم ضرب ذلك بأيام السنة الـ (360) فكان الحاصل 75600 ... فوجد الإجابة عن سؤاله فأسلم ... حيث إن العدد 75600 يقسم على كل الأعداد دون كسر !!!
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
75600
 
 
 
75600
1
2
3
4
5
6
7
8
9
 
 
 
 
المجموع
 
 
 
 
 
 
 
 
15120
 
 
9450
8400
 
 
 
 
 
 
 
 
 
وهذا العدد الوحيد في العالم كله الذي يقبل القسم على كل الأعداد دون كسور !!!

 
************ ********* ********* ********* *********
سأل كعب الأحبار علي بن أبي طالب قائلاً : 
اخبرني يا أبا الحسن عمن لا أب له وعمن لاعشيرة له وعمن لاقبلة له ؟   
أجاب  أما من لا أب له فهو عيسى و أما من لا عشيرة له فهو أدم و أما من
 لا قبلة له فهو البيت الحرام فهو قبلة ولا قبلة له .. .
وسأله أيضاً : أخبرني عن ثلاثة أشياء لم تركض في رحم , ولم تخرج من بدن ؟
قال : هي عصا موسى , وناقة ثمود , وكبش إبراهيم .. .
وسأله كذلك :اخبرني عن قبر سار بصاحبه ؟
فقال  ذلك يونس بن متي اذ سجنه في بطن الحوت .. .
وسئُل : ما الصلاة التي إن فعلها أحد أستحق العقوبة عليها وإن لم يفعلها أستحق العقوبة أيضاً ؟
قال : إنها صلاة السكارى .. .
وسئُل عن أطهر بقعة في الأرض ولاتجوز الصلاة عليها ؟ فأجاب :  تلك ظهر الكعبة .. .
سئُل : لو سدَ على رجل باب بيت وترك فيه فمن أين كان يأتيه رزقه ؟ أجاب  : من حيث يأتيه أجله . ..
وأخيراً : سئُل  كيف يحاسب الله الخلق على كثرتهم ؟ أجاب : كما يرزقهم على كثرتهم . ..
وسأل كيف يحاسبهم ولا يرونه ؟ فقال : كما يرزقهم ولا يرونه .. .
************ ********* ********* ******
أراد الأمام علي  أن يصلي بالناس مرة وكان يقف خلفه يهودي ... فأراد اليهودي أن يسأل الإمام سؤالاً يعجز  عنة فيلهى عن أداء الصلاة بتفكيره بذلك السؤال ... فجاء إليه اليهودي وقال له : يا علي سمعت رسول الله  يقول عنك أنت باب الحكمة لكثرة علمك وأريد أنا أن أسألك سؤالاً عجزت بالرد عليه ؟
فقال الإمام  : اسأل ...
قال اليهودي : أريد أن اسأل ما هي الحيوانات التي تبيض وما هي الحيوانات التي تلد ؟
فقال الإمام علي  : الجواب سهل  ...
تعجب اليهودي ظناً منه أن الإمام سيلتهي في الصلاة وهو يتذكر الحيوانات التي تلد والحيوانات التي تبيض ؟
فقال  : كل حيوان له أذنان بارزتان يلد وكل حيوان ليس له أذنان بارزتان لا يلد .. .سبحان الله . ..
والعلم الحديث أثبت صحة ما قاله الإمام علي كرم الله وجهه ... لكن الخلاف بين العلماء كان في الحوت هل له أذنان أم لا ؟ ...والعلم الحديث أثبت إن للحوت أذنان ... إذا فهو يلد  ..
 
************ ********* ********* ******
 سُئل الإمام علي بن أبي طالب  : ما أعظم جنود الله ؟
قال : إني نظرت إلى الحديد فوجدته أعظم جنود الله ... 
ثم نظرت إلى النار فوجدتها تذيب الحديد فقلت النار أعظم جنود الله ...
ثم نظرت إلى الماء فوجدته يطفئ النار فقلت الماء أعظم جنود الله ...
ثم نظرت إلى السحاب فوجدته يحمل الماء فقلت السحاب أعظم جنود الله ...
ثم نظرت إلى الهواء وجدته يسوق السحاب فقلت الهواء أعظم جنود الله ...
ثم نظرت إلى الجبال فوجدتها تعترض الهواء فقلت الجبال أعظم جنود الله ...
ثم نظرت إلى الإنسان فوجدته يقف على الجبال وينحتها فقلت الإنسان أعظم جنود الله ...
ثم نظرت إلى ما يُقعد الأنسان فوجدته النوم فقلت النوم أعظم جنود الله ...
ثم وجدت أن ما يُذهب النوم فوجدته الهم والغم فقلت الهم والغم أعظم جنود الله ...
ثم نظرت فوجدت أن الهم والغم محلهما القلب فقلت القلب أعظم جنود الله ...
ووجدت هذا القلب لا يطمئن إلا بذكر الله ... فقلت أعظم جنود الله ... ذكـــر الله

( الذين أمنوا وتطمئن قلوبهم بذكر الله ألا بذكر الله تطمئن القلوب )
 
فضلا ( وليس أمراً ) .. إن أعجبتك الرسالة فمررها لمن قد يستفيد منها
[+] نوشته شده توسط رضا در پنج شنبه 27 بهمن 1390برچسب:إمام علي بن أبي طالب, در ساعت 1:2 | |
هل تحتاج إلى حجر ؟

 بينما كان أحد رجال الأعمال، سائرا بسيارته الجاكوار الجديدة
في إحدى الشوارع، ضُرِبت سيارته بحجر كبير من على الجانب الأيمن ....نزل ذلك الرجل من السيارة بسرعة، ليرى الضرر الذي لحق بسيارته، ومن هو الذي فعل ذلك وإذ به يرى ولدا يقف في زاوية الشارع، وتبدو عليه علامات الخوف والقلق ... إقترب الرجل من ذلك الولد، وهو يشتعل غضبا لإصابة سيارته بالحجر الكبير ... فقبض عليه دافعا إياه الى الحائط وهو يقول له... يا لك من ولد جاهل، لماذا ضربت هذه السيارة الجديدة بالحجر ... إن عملك هذا سيكلفك أنت وابوك مبلغا كبيرا من المال ...  
إبتدأت الدموع تنهمر من عيني ذلك الولد وهو يقول 'أنا متأسف جدا يا سيد'
لكنني لم أدري ما العمل، لقد أصبح لي فترة طويلة من الزمن، وأنا أحاول لفت إنتباه أي شخص كان، 
لكن لم يقف أحد لمساعدتي ...
ثم أشار بيده إلى الناحية الأخرى من الطريق، وإذ بولد مرمى على الأرض ...
 ثم تابع كلامه قائلا ...
إن الولد الذي تراه على الأرض هو أخي، فهو لا يستطيع المشي بتاتا،إذ هو مشلولا بكامله، وبينما كنت أسير معه، وهو جالسا في كرسي المقعدين، أختل توازن الكرسي، وإذ به يهوي في هذه الحفرة ... و أنا صغير، ليس بمقدوري أن أرفعه، مع إنني حاولت كثيرا ... أتوسل لديك يا سيد، هل لك أن تساعدني عل رفعه، لقد أصبح له فترة من الزمن هكذا، وهو خائف جدا ... 
ثم بعد ذلك تفعل ما تراه مناسبا، بسبب ضربي سيارتك الجديدة بالحجر ...
 
لم يستطع ذلك الرجل أن يمتلك عواطفه، وغص حلقه.فرفع ذلك الولد المشلول من الحفرة وأجلسه في تلك الكرسي، ثم أخذ محرمة من جيبه، وابتداء يضمد بها الجروح، التي أصيب بها الولد المشلول، من جراء سقطته في الحفرة ...
 بعد إنتهاءه ... سأله الولد، والآن، ماذا ستفعل بي من أجل السيارة ...؟
أجابه الرجل ...
لا شيء يا بني ...
لا تأسف على السيارة ...
 
لم يشأ ذلك الرجل أن يصلح سيارته الجديدة، مبقيا تلك الضربة تذكارا عسى أن لا يضطر شخص أخر أن يرميه بحجر لكي يلفت إنتباهه إننا نعيش في أيام، كثرت فيها الإنشغالات والهموم،فالجميع يسعى لجمع المقتنيات، ظنا منهم، بإنه كلما ازدادت مقتناياتهم، ازدادت سعادتهم أيضا بينما هم ينسون الله كليا إن الله يمهلنا بالرغم من غفلتنا
لعلنا ننتبه فينعم علينا بالمال والصحة والعلم و و و ولا نلتفت لنشكره يكلمنا ... لكن ليس من مجيب
 
فينبهنا الله  بالمرض احيانا، وبالأمور القاسية لعلنا ننتبه ونعود لجادة الصواب ماذا ينتفع الانسان لو ربح العالم كله وخسر علاقته مع الله
 
إن الإنسان يتحسب لإمور كثيرة فسياراتنا مؤمن عليها وبيوتنا مؤمنة وممتلكاتنا الثمينة نشتري لها تأمين 
لكن هل حياتك الأبدية مؤمنة ؟
فهل أنت منتبه ؟
 
أم تحتاج الي حجر ؟؟؟
[+] نوشته شده توسط رضا در پنج شنبه 27 بهمن 1390برچسب:هل تحتاج إلى حجر ؟, در ساعت 1:46 | |
صفحه قبل 1 صفحه بعد

درباره وبلاگ

به وبلاگ من خوش آمدید
آرشيو
تير 1394
شهريور 1393
مرداد 1393
تير 1393
خرداد 1393
ارديبهشت 1393
فروردين 1393
بهمن 1392
دی 1392
آذر 1392
مهر 1392
شهريور 1392
مرداد 1392
خرداد 1392
ارديبهشت 1392
فروردين 1392
اسفند 1391
بهمن 1391
دی 1391
آذر 1391
آبان 1391
مهر 1391
شهريور 1391
مرداد 1391
تير 1391
خرداد 1391
ارديبهشت 1391
فروردين 1391
اسفند 1390
بهمن 1390
دی 1390
آذر 1390
آبان 1390
مهر 1390
آمار
روز بخير كاربر مهمان!
آمار بازديدها:
افراد آنلاين:
تعداد بازديدها:

مدير سایت :
رضا
لينكستان
کیت اگزوز
زنون قوی
چراغ لیزری دوچرخه

فال حافظ

قالب های نازترین

جوک و اس ام اس

زیباترین سایت ایرانی

جدید ترین سایت عکس

نازترین عکسهای ایرانی

بهترین سرویس وبلاگ دهی

وبلاگ دهی LoxBlog.Com


لينكدوني

کیت اگزوز ریموت دار برقی
ارسال هوایی بار از چین
خرید از علی اکسپرس
قیمت پرده اسکرین
تشک طبی فنری
کاشی سازی

آرشيو پيوندهاي روزانه


CopyRight| 2009 , heidari.LoxBlog.com , All Rights Reserved
Powered By Blogfa | Template By: LoxBlog.Com